

وفقًا لصحيفة وول ستريت جورنال، يفضل الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي عدم لقاء الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب في الوقت الحالي، وذلك تجنبًا لأي تداعيات سياسية وإعلامية قد تترتب على مثل هذا اللقاء، خاصة فيما يتعلق بخطة ترامب بشأن غزة. هذه الخطة، التي تتضمن تهجير سكان القطاع ووضعه تحت إدارة جديدة، تواجه رفضًا قاطعًا من مصر والشعب المصري، مما يجعل اللقاء بين الرئيسين محفوفًا بالمخاطر.
أبرز ما ورد في التقرير:
الإشعارات